اليمن

مبادرات المناصرة

يعتبر حكم الإعدام بحق الأطفال لاغيا في اليمن منذ عام 1994، بالإضافة إلى عدم شرعية الحكم بالسجن المؤبد بحق من هم دون سن 18،   وبالرغم من ذلك تستمر هذه الأحكام بالصدور بحق الأطفال،  هنالك مشاكل خطيرة تتعلق بتسجيل المواليد في اليمن، حيث أن 22% فقط من حالات المواليد تسجل، وهنالك احتمالية الحكم على من هم دون سن 18 بالإيذاء البدني مثل الجلد وبتر الاعضاء

هنالك عدد من المبادرات الوطنية للمناصرة في اليمن تنادي ضد الأحكام اللاإنسانية بحق الأطفال حيث تدعم كرين بعض منها

 

  • SEYAJ هي مؤسسة لحقوق الطفل في اليمن تدعو من اجل إيجاد نظام عدالة خاص بالإحداث،  بعثت سياج برسالة مشتركة مع مؤسسات أخرى  في كانون الثاني عام 2011 للرئيس اليمني لوقف إعدام محمد طاهر سموم وعشرة آخرين،  حيث كانت النتيجة ايجابية.

  • UNICEF Yemenأطلقت منظمة اليونيسف في اليمن ، بالتعاون مع وزارة العدل والاتحاد الأوروبي، مشروعا مدته ثلاث سنوات في آذار 2010 من اجل تحسين وتقوية نظام عدالة الأحداث في اليمن.

  • تعمل هيئة التنسيق للمنظمات اليمنية غير الحكومية لرعاية حقوق الطفل على رصد مدى تطبيق اتفاقية حقوق الطفل على الصعيد الوطني، حيث أصدروا تقريرا يقدم معلومات عن أطفال حكموا بالإعدام في اليمن.

مصادر وحملات أخرى

  • اصدر الاتحاد الأوروبي قرارا عام 2011 حول الأطفال المحكومين بالإعدام في اليمن، حيث دعى القرار إلى وقف تنفيذ عمليات الإعدام، وإدخال نظام شامل لتسجيل المواليد وإيجاد مرافق للسماح بتحديد عمر المتهم بدقة حيث لا يمكن الحصول على شهادات الميلاد.

  • وثق تقرير هيومن رايتس وواتش اعدام أطفال في خمسة دول بين عامي 2005 و2008 وهي: إيران والمملكة العربية السعودية والسودان وباكستان واليمن، وسلط التقرير الضوء على حالات فردية لأطفال اعدموا أو سيعدموا في هذه الدول حيث أن هنالك أكثر من 100 طفل ينتظرون تنفيذ الحكم أو استئنافه أو العفو (أحيانا مقابل المال).

  • اصدر الاتحاد العالمي ضد حكم الاعدام تقريرا (العدد الثاني عام 2010)  بعنوان " مناهضة احكام الإعدام في العالم العربي"

 

حملة: 

الأحكام اللاإنسانية