أضافه crinadmin في
كرينميل 1213: نحو آلية للشكاوى في هذا العدد: آخر الأخبار والتقارير أهم الأحداث والفعاليات آخر التطورات بشأن المفاوضات المتعلقة بالية الشكاوى وفق قول رئيس الجلسة فقد انشغل على مدى شهرين في المفاوضات والمشاورات وذلك منذ الاجتماع الأخير في ديسمبر كانون الأول. وقد أبلغ الدول خلال الاستراحة، انه كان قد التقى المجموعات الإقليمية، وأن هذه المناقشات كانت مثمرة. وكانت المفاوضات خلال اليومين الأولين قد ركزت على نقاش القضايا الخلافية، سواء تلك المتعلقة بالشكاوى الفردية وقضية تطبيقها في البروتوكولين الاختياريين القائمين، والشكاوى الجماعية (جزء 1 وجزء 2)، وقضية من الذي يمكنه تقديم البلاغ أو الشكوى، والتدابير المؤقتة، والتسويات المناسبة، وإجراءات التحقيق، وعما إذا كان ينبغي السماح بالتحفظات على هذا البروتوكول. [لقراءة الملخص] القبول أو عدم القبول من بين أمور أخرى، فقد اقترح أن يسمح مشروع البروتوكول الاختياري للدول "استبعاد" تطبيق آلية تقديم الشكاوى بما يتعلق بالبروتوكولين الاختياريين القائمين، وإزالة آلية الشكاوى الجماعية، والسماح للدول "استبعاد" موضوع المشاركة في إجراءات التحقيق، والسماح للتحفظات. قبل انتهاء أعمال اليوم، عبرت لجنة حقوق الطفل في كلمة لها عن خيبة ألأمل العميقة من اقتراح الرئيس. وبدأت رئيسة اللجنة يانغي لي حديثها قائلة "علينا أن نتذكر أننا نشارك في هذه العملية لحماية المصالح الفضلى للطفل، وبان اتفاقية حقوق الطفل هي صك قانوني يعترف بالأطفال بوصفهم أصحاب حقوق". مشيرة إلى أن المسيرة التي استمرت عقدين من الزمن هدفت لخلق آلية فعالة وميسرة للأطفال، وقدمت خطاب حماسي حث الدول على رفض هذه الرزمة: "نود أن نوجه نداء لكم لعدم التنازل أكثر مما ينبغي وعدم خفض عتبة ما هو مضمون، وما هو موجود بالفعل في صكوك أخرى للأطفال . لا ينبغي أن يكون الأطفال مهمشين... ولا أن يكون لهم صك اقل من أي صك للآخرين ". رد نهائي افتتح اليوم الأخير من المفاوضات بردود الفعل على رزمة الاقتراحات التي قدمها الرئيس. كانت هناك مشاعر مختلطة لدى بعض الدول باتجاه المعارضة على أساس أن الاقتراح قد اضعف الآلية، في حين أن دول أخرى كانت أكثر استعدادا للتوصل إلى اتفاق. ممثل ليختنشتاين، على سبيل المثال، قال إنه ينبغي الاستناد إلى حل توفيقي قائم على الأخذ والعطاء، لكن الحال لم يكن كذلك. من أمريكا اللاتينية، حيث ممثلون من باراغواي وأوروغواي وكوستاريكا والبرازيل والمكسيك عبروا أن وفودهم كانت ملتزمة بهذه العملية، إلا أن هذه الرزمة لا تعتبر طموحة بما فيه الكفاية، وأنها غير متوازنة، وأن هذه الآلية تعتبر أضعف من أي آليات أخرى قائمة . وأكدت فنلندا وبلجيكا على أهمية التوصل إلى حل توفيقي متوازن يناسب الجميع ولكن العديد من القضايا الواردة في الاقتراح سوف تضعف الآلية، وسوف تحتاج إلى تغيير. بالمقابل، كان هناك عدد من الدول المستعدة للتوصل إلى اتفاق بشأن الاقتراح على أساس التوصل إلى تصديق واسع النطاق، بما في ذلك الولايات المتحدة وروسيا واليابان والصين والمملكة المتحدة. في حين اتفقت لجنة حقوق الطفل واليونيسف على أن رزمة الحل الوسط من شأنها أن تضعف بشكل غير معقول الآلية، وأن هناك حاجة لتعزيز - وليس أضعاف – أداة للأطفال لتكون قادرة على التعامل وإيجاد سبل انتصاف بما يتعلق بالانتهاكات لحقوقهم. وحثت المنظمات غير الحكومية الدول على رفض هذا العرض واخذ المزيد من الوقت لتحقيق بروتوكول فعال. كما كانت آراء المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان مشابهة والتي وصفت الرزمة بالشيء المؤسف.. أعلن الرئيس بعد ذلك أن الكثير من الدول قد اختلفت مع هذا الاقتراح، وقام بسحبه كاملا. اختتم الاجتماع بعد ذلك بوقت قصير لإتاحة الوقت لعقد اجتماعات غير رسمية. [لقراءة المزيد] النتيجة هي... في الساعة السابعة مساء عاد الرئيس بعد مفاوضات مكثفة بين الدول، حيث قام بتقديم اقتراح تسوية نهائية في محاولة أخيرة للانتهاء من عملية الصياغة. لقد تضمن النص المتفق عليه حذف كامل للإجراءات الجماعية (الشكاوى الجماعية)، وحذف بند الأذى الواضح الوارد في المادة العاشرة بخصوص المتقدمين بالشكاوى، وحذف الحكم المتعلق بالتحفظات (بمعنى أنه يمكن للدول إبداء تحفظات عند التصديق على البروتوكول). وكان لافتا أن هناك تغيير واحد في النص المتفق عليه حيث لن يسمح للدول "باستبعاد" تطبيق الإجراء المتعلق بالشكاوى على البروتوكولين الاختياريين لاتفاقية حقوق الطفل . مع ذلك، فقد أعربت عدد من الدول عن مخاوف وطلبت توضيحات بشأن بعض القضايا. روسيا والصين، على سبيل المثال، لديها تحفظات حول من يمكن أن يمثل الطفل في تقديم البلاغ، وأرادت الحد من التمثيل للبالغين لتشمل من هم على صلة وثيقة بالطفل فقط. وبالمثل، رأت إيران انه ينبغي اشتراط موافقة الطفل على التمثيل في جميع الحالات. و بدعم من نيجيريا وإيران كان هناك دعوة لخيار “الاستبعاد" بما يتعلق بقبول الشكاوى المقدمة بموجب البروتوكولات الاختيارية القائمة. في ملاحظة أكثر اكتئابا، عبرت أوروغواي عن الأسف بان ليس لديها خيار سوى التضحية ببعض الآليات التي كانت ضرورية لحماية الأطفال من أجل التوصل إلى توافق في الآراء. رئيسة لجنة حقوق الطفل، يانغي لي، تحدثت انه وعلى الرغم من أن هذا الأسبوع قد افرز حدثا تاريخيا، وأضافت وبحزن شديد وخيبة أمل "أخشى أننا أكدنا أن الأطفال هم نصف بشر مع نصف حقوق"، وقالت أيضا: " إن مقترح الآلية الحالي يناسب هذه الفكرة حول الأطفال". شعرت السيدة لي انه ليس لديها خيار سوى الاعتذار للأطفال على ما تصفه بأنه فرصة حقيقية ضائعة لحقوق الطفل، "أشعر بأسف بالغ لجميع الأطفال الذين لم ننجح في الاعتراف بهم كأصحاب حقوق كاملة." ------- خلال الأسابيع القليلة القادمة، سوف نوافيكم بتحليل أكثر تفصيلا لما حدث خلال هذه الدورة، فضلا عن معلومات حول الخطوات اللاحقة. تحديثات تتعلق بالاجتماع الأخير: * 10 فبراير: الجزء الأول، أحكام عامة لمزيد من المعلومات * المزيد عن حملة المنظمات غير الحكومية -------------------------------------------------- ------------------------- التقرير بما يتعلق بالبروتوكولين الاختياريين لاتفاقية حقوق الطفل نشرت مجموعة المنظمات غير الحكومية لاتفاقية حقوق الطفل دليل يهدف إلى مساعدة المنظمات غير الحكومية في عملية التقرير عن البروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل بشأن بيع الأطفال وبغاء الأطفال والمواد الإباحية، والبروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل المتعلق بإشراك الأطفال في النزاعات المسلحة. لتحمل الدليل هناj. -------------------------------------------------- --------------------------- آخر الأخبار والتقارير انتفاضة المدنيين: شمال أفريقيا والشرق الأوسط أفادت وزارة الصحة المصرية أن ما لا يقل عن 356 مدنيا قتلوا وجرح 5500 خلال 18 يوما من الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد والتي أسقطت حسني مبارك بعد 30 عاما من الحكم. ومنذ ذلك الحين سلمت السلطة السياسية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي باشر بإجراءات لصياغة التعديلات الدستورية. مع ذلك، فقد انتقدت منظمات داعمة للمراة حقيقة أن أعضاء المجلس هم من الرجال، حيث تقول المنظمات أنها تستثني نصف المجتمع المصري. وأشارت أيضا مجموعات لحقوق الإنسان إلى انه لا يوجد بين أعضاء المجلس شخصيات مستقلة أو خبراء في القانون الدستوري من الذين يتمتعون بثقة الجمهور.. هذا وقد دعا عالم مصري بارز إلى حملة عالمية لدعم الاقتراح الداعي إلى منح جائزة نوبل للسلام للشباب المصري وذلك لدورهم في الإطاحة بمبارك. لقراءة المزيد هنا. في الوقت نفسه وفي دول أخرى في المنطقة، تواصلت الاحتجاجات والمظاهرات المناهضة للحكومات. في اليمن، دخلت الاحتجاجات المطالبة بتنحي الحكومة يومها التاسع الأمر الذي أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى بين المدنيين. وفي تطور لافت انفجرت قنبلة يدوية أثناء تواجد محتجين في تعز مما أدى إلى إصابة سبعين شخصا. لقراءة المزيد هنا. من جهتها دعت منظمة هيومان رايتس ووتش إلى ضرورة وقف الهجمات القاتلة بحق المدنيين والتي أسفرت عن ستة قتلى وأكثر من 100 مصاب. لقراءة المزيد هنا وفي البحرين، يواصل محتجون مناهضون للحكومة الدعوة إلى الإصلاح السياسي واحترام حقوق الإنسان. وقد عاد ألاف المحتجين إلى ميدان اللؤلؤة بعد أن قامت قوات الجيش بإخلائه بالقوة من المحتجين. هذا وقد ذكرت تقارير أن الاحتجاجات أسفرت عن ثلاثة قتلى ومئات الجرحى. لقراءة المزيد هنا. الأطفال وحرية تكوين الجمعيات والمشاركة مشاركة بارزة من الشباب في الانتفاضات المدنية عبر شمال أفريقيا والشرق الأوسط، هذا يرتبط بان جزء من هذه المجتمعات يشكل الشباب فيها النسبة الأعلى كما هو الحال في اليمن والأردن، الأمر الذي جلب إلى ساحة النقاش دعوات لإعادة النظر في حرية تكوين الجمعيات للطفولة وربما خفض سن الحق في المشاركة السياسية. على سبيل المثال، ضغط وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال، سليم الصابغ، كي تقوم الحكومة اللبنانية المقبلة بايلاء الاهتمام لحماية الطفل من خلال مشروع قانون جديد، والذي يدعم أيضا حق الطفل في حرية تكوين الجمعيات. بين أحكام أخرى، فإن القانون المقترح ينطوي على تخفيض شرط السن القانونية الحالية للانضمام إلى الجمعيات من 21 حتى 15 سنة. لقراءة المزيد هنا. لقراءة افتتاحية الأسبوع الماضي حول حق الطفل في حرية تكوين الجمعيات، انقر هنا. في غضون ذلك، قرر الاتحاد الأفريقي أن موضوع مؤتمر القمة القادم الذي سيعقد في يونيو 2011 سيكون: "تسريع تمكين الشباب من أجل التنمية المستدامة"، حيث سيتناول قضية تخفيض السن القانونية للتصويت إلى 16 عام. فوفقا لما ورد في تقرير للجارديان، فقد حددت معظم الدول الأفريقية سن الاقتراع ب 18 عام بالحد الأدنى، وبالنظر إلى بعد أن أفريقيا لديها عدد السكان الأصغر سنا وأسرعها نموا في العالم، مع أكثر من 40 في المائة تحت سن 15 وأكثر من 20 في المائة أعمارهم بين 15 و 24، فان هذا القرار يفتقر إلى اعتراف بالحقائق الاجتماعية والسياسية في المنطقة. لقراءة الخبر. وفي سوريا، فان حق الطفل في حرية التعبير لا يزال يعاني الكبت، ويظهر ذلك جليا من خلال الحكم على مدونة لمدة خمس سنوات، حيث القي القبض عليها عندما كانت تبلغ 17 سنة في عام 2009 بتهمة تجسس مزعومة ونقل "معلومات يجب أن تبقى مكتومة إلى بلد أجنبي". وكانت المدونة قد كتبت سابقا مقالات حول بلدها تتوق فيها للمشاركة في تشكيل مستقبل سوريا، وطلبت من رئيس الولايات المتحدة، باراك أوباما، زيادة جهوده لدعم القضية الفلسطينية. لقراءة المزيد. لقراءة المزيد حول حملة إنهاء الأحكام اللاإنسانية بحق الأطفال، انقر هنا. إساءة المعاملة والإيذاء ضمن مؤسسات للرعاية البديلة هذه الحالة تلت الكشف الذي تم في فترة سابقة عن حالات من الاعتداء وسوء المعاملة في دار لرعاية الأطفال في بانغالور، الهند، حيث تم الابلاغ عن الأطفال يعانون من الجوع، والاكتظاظ ونقص المياه الجارية، والنقص في البنية التحتية، وغيرها من القضايا الصحية اضافة الى الضرب والتعذيب الجسدي على أيدي القائمين على رعايتهم. لقراءة المزيد هنا. وفي ماليزيا، دفع تقرير حول الاعتداء الجنسي في دار لرعاية الأطفال في بينانغ، مديرة البرامج في مركز المرأة للتغيير، بريما ديفاراج، لتحديد خطوات والتي ينبغي تنفيذها من أجل منع الاعتداء على الأطفال في دور رعاية الأطفال. حيث شددت على أهمية التقرير حول هكذا حالات، بالنظر إلى أن مشكلة الاعتداء الجنسي غير واسعة الانتشار في ماليزيا. فضلا عن تسليط الضوء على أن الأطفال يجب أن يتعلموا الاختلافات بين اللمسة الجيدة والسيئة، وان يتحدثوا إذا ما كانوا ضحايا لهذه الاعتداءات. الخبر كاملا. وعلى صعيد ذو صلة، وجهت المبادرة العالمية للقضاء على جميع أشكال العقوبة البدنية للأطفال نداء للحصول على معلومات حول العقاب الجسدي في مؤسسات الرعاية البديلة للأطفال. وتهتم المنظمة على وجه الخصوص، بالمعلومات المتعلقة بجميع مؤسسات الرعاية التي يقيم فيها الأطفال، والحضانة، والرعاية النهارية ورعاية الطفولة المبكرة، في كافة البلدان. للراغبين في المشاركة، انقر هنا. انتهاكات واسعة النطاق من جهة أخرى وفي السودان، أفادت تقارير للبي بي سي عن مقتل نحو 200 شخص خلال الأسبوع الماضي في جنوب البلاد ، بما في ذلك 160 مدنيا من بينهم أطفال وكبار سن والذين تم مطاردتهم من جانب مؤيدي زعيم المتمردين جورج اثر. لقراء المزيد هنا. سياسة تعليم راديكالية فرضت حركة الشباب وهي جماعة إسلامية متشددة سياستها التعليمية في جميع أنحاء وسط وجنوب الصومال، والتي تنص على أن الفتيان والفتيات لا ينبغي أن يجلسوا في الصف نفسه، وانه يحظر استخدام أجراس المدارس بسبب أنها تشبه أجراس الكنائس، كما وينبغي على المعلمين غرس أهمية الجهاد (الحرب المقدسة) لدى طلابهم. الخبر كاملا. التصدي للعنف في الوقت نفسه قررت الحكومات في أنحاء أمريكا الوسطى، إنشاء شبكة حماية ودعم للمهاجرين، وذلك نظرا للمخاطر التي يواجهونها، مثل الاغتصاب والسرقة والاتجار بهم. وتدل الإحصاءات أن ما لا يقل عن 20.000 من المهاجرين الذين يمرون عبر المكسيك للوصول إلى الولايات المتحدة يتعرضون للخطف، في حين تعرضت 60 في المائة من المهاجرات للاغتصاب. وسيعرض الاتفاق على الحكومة الاتحادية المكسيكية من اجل دعم إضافي. الخبر كاملا (باللغة الاسبانية). جدول أعمال مخيب للآمال في مجال حقوق الأطفال محنة الغجر لا تزال قائمة ناشد المركز الأوروبي لحقوق الغجر (ERRC) السلطات في البرتغال لإعادة إمدادات المياه في منطقة يستقر فيها الغجر والواقعة ضمن حدود بلدية فيدجيورا، وذلك بعد تدميره من قبل الشرطة، والذي يعتمد عليه 67 شخصا من الغجر كمصدر لمياه الشرب، بما في ذلك الأطفال والمسنين. لقراءة الخبر. تأتي هذه الحادثة بعد حالة سابقة خلال مايو 2010، حيث قام المركز بتقديم شكوى جماعية إلى اللجنة الأوروبية للحقوق الاجتماعية ضد البرتغال بشأن الحالة المعيشية لجماعات الغجر في البلاد، والتي تتضمن عدم الحصول على السكن، ومعايير سكن غير مناسبة، وافتقار إلى المرافق الأساسية والعزل السكني لمجتمعات الغجر. هذا ولا زالت القضية تنتظر الحكم. لقراءة الخبر هنا. اعتداء وإهمال على نطاق واسع وجدت دراسة لمؤسسة أن أس بي سي سي أن واحدا من كل خمسة أطفال من عمر 11 -17 سنة في المملكة المتحدة قد تعرض لانتهاكات شديدة من قبل شخص بالغ أو إهمال منزلي خلال مرحلة الطفولة، وان أكثر من نصف هذه الحالات تمت من قبل الوالدين أو الأوصياء. تأتي هذه النتائج من دراسة على 2275 طفل تتراوح أعمارهم بين 11-17 سنة والتي قامت بها هذه المؤسسة الخيرية في عام 2009. أندرو فلاناغان، الرئيس التنفيذي للمؤسسة، شدد على أهمية التدخل المبكر في حالات إساءة المعاملة والإهمال، وأشار إلى أن المدرسين يلعبون دورا حاسما في مساعدة هؤلاء الأطفال. لقراءة الخبر
أهم الأخبار:
آلية الشكاوى: آخر التطورات بما يتعلق بالمفاوضات
- انتفاضة المدنيين: شمال أفريقيا والشرق الأوسط
- حرية الأطفال في تكوين الجمعيات والتجمع: لبنان وسوريا وأفريقيا
- تجاوزات في مجال الرعاية البديلة: الهند وماليزيا
- انتهاكات جماعية: أفغانستان والسودان
- سياسة التعليم الراديكالي: الصومال
- التصدي للعنف: جامايكا وأمريكا الوسطى
- جدول أعمال حقوقي مخيب للآمال: الاتحاد الأوروبي
- استمرار محنة الغجر: البرتغال
- إهمال واعتداء على نطاق واسع: المملكة المتحدة
افتتح في جنيف خلال الأسبوع الماضي الاجتماع الثالث المتعلق بصياغة آلية للشكاوى خاصة باتفاقية حقوق الطفل. حيث هدف الاجتماع للاتفاق على مشروع نص لآلية البلاغات تمهيدا لاعتماده من قبل مجلس حقوق الإنسان في حزيران / يونيو.
خصص معظم الجزء الثاني من الجلسة لإجراء مشاورات غير رسمية. مع نهاية يوم الثلاثاء الماضي، أدلى رئيس الجلسة بإعلان مفاجئ واقترح القبول أو عدم القبول بكافة التفاصيل الواردة في الصياغة كرزمة واحدة. ورأى أنه من المهم إطلاع الدول المشاركة على خيار التسوية النهائية لما فيه مصلحة وجود مشروع البروتوكول الاختياري وذلك تمهيدا لتقديمه إلى مجلس حقوق الإنسان في حزيران / يونيو. مع اخذ ذلك بالاعتبار، فقد اقترح على الدول عددا من التغييرات في محاولة أخيرة للتوصل إلى توافق في الآراء.
ثم اختتم رئيس الجلسة الاجتماع قائلا “كان لدي شعور أن الكثير منا قد اثر حماية حقوق الدول على حقوق الطفل".
لقد تمت الموافقة على النص النهائي مع إدخال تعديلات شفوية، وتماشيا مع مبدأ القبول أو عدم القبول بالاقتراح كرزمة واحدة..
في ملاحظة إلى حد ما أكثر تفاؤلا، ذكرت لجنة الحقوقيين الدولية، ومجموعة المنظمات غير الحكومية لاتفاقية حقوق الطفل الدول أن العملية قد سارت بشكل سريع، وأنه لا يزال هناك أربعة أشهر من اجل محاولة وضع الأمور في نصابها الصحيح قبل تقديم مشروع القانون إلى مجلس حقوق الإنسان. [لقراءة المزيد]
* 10/11 فبراير: الجزء الثاني، البلاغات
* 11 فبراير: الجزء الثاني، متابعة: البلاغات
* 11 فبراير: الجزء الثالث / الرابع، إجراءات التحقيق / أحكام ختامية
* 14/15 فبراير: مشاورات غير رسمية
* 15 فبراير: مقترح الرئيس اخذ الكل أو رفض الكل
* 16 فبراير: ردود الفعل على اقتراح الرئيس
* 16 فبراير: اقتراح الرئيس مقبول إلى حد كبير
* الاجتماع الثالث والأخير لفريق العمل
* الاجتماع الثاني لفريق العمل
* الاجتماع الأول لفريق العمل
الأنباء الواردة من ليبيا إلى وقوع أكثر من 84 قتيلا خلال الاحتجاجات المدنية والتي تجتاح المنطقة الشرقية من ليبيا، فيما أفاد شهود عيان عن سقوط عشرات القتلى بعد قيام قوات الأمن بفتح النار على المحتجين ، حيث أفادت مصادر مدنية أن هناك خشية من "مجزرة حقيقية". لقراءة المزيد هنا. هذا الحديث أكده أيضا احد الأطباء العاملين في إحدى مستشفيات بنغازي والذي اشار الى أن معظم القتلى هم ما بين سن 12-30 عاما.
قام ثلاثة أطفال بالفرار من منزل للأطفال في شينجميرون لي انخول في الهند، وذلك بعد تعرضهم لمعاملة سيئة من قبل أمين اللجنة الإدارية، الذي أجبرهم على القيام بأعمال يدوية وقام بجلدهم كعقاب لهم. لقراءة المزيد هنا.
قدم بان كي مون النتائج التي توصل إليها تقرير جديد والمستند إلى أبحاث على مدار عامين حول انتهاكات حقوق الطفل في أفغانستان. يسلط التقرير الضوء على الحاجة الماسة إلى تعزيز الجهود الحالية لحماية الأطفال من الأذى. وتشمل انتهاكات حقوق الطفل من خلال استخدامهم في النزاعات المسلحة كجنود ومفجرين في عمليات انتحارية، واحتجاز الأطفال في مراكز الاحتجاز العسكرية، وكذلك الأطفال ضحايا النزاع المسلح بما في ذلك الذين قتلوا خلال الغارات الجوية والألغام الأرضية، وكذلك الاعتداء الجنسي على الأطفال، والتي لا يتم التبليغ عنها في كثير من الاحيان بسبب الوصمة الاجتماعية وغياب العقاب والذي يرجع إلى حقيقة أن هذه الجريمة غير موضحة بشكل محدد في القانون الأفغاني. لتحميل التقرير هنا.
وضعت وزارة التربية والتعليم في جامايكا مشروع قانون جديد بشأن سياسة الأمن المدرسي، والذي يسعى إلى إلغاء القانون الحالي الذي يسمح بعقاب بدني"معتدل ومعقول" كوسيلة للتأديب في المدارس. وفي حالة حديثة، أصيب بالعمى بإحدى عينيه احد الطلبة بعد أن استخدم احد الأساتذة الحزام لضرب طالب آخر. ومن المتوقع أن يتم طرح مشروع القانون في البرلمان خلال الشهر المقبل. لقراءة الخبر.
أعربت المنظمة الأوروبية للطفل Eurochild عن خيبة أملها من جدول أعمال تعزيز حقوق الطفل في الاتحاد الأوروبي الذي قامت المفوضية الأوروبية بوضعه، وأضافت جانا هينثورث، الأمين العام للمنظمة، أن الأجندة تفتقر إلى الطموح والجوهر، كما قالت أن جدول الأعمال يحتوي على عناصر هامة، وعلى الأخص العدالة الصديقة للطفل، إلا أنه "يعكس ولسوء الحظ نهج الاتحاد الأوروبي التدريجي لحقوق الطفل. إنها عبارة عن مجموعة من الإجراءات المجزئة بدلا من أن تكون رؤية متماسكة. " لقراءة الخبر كاملا هنا.
في الوقت نفسه، وفي رسالة مفتوحة إلى الحكومة المجرية، التي تتولى حاليا رئاسة الاتحاد الأوروبي، ناشدت منظمات المجتمع المدني إجراء مشاورات مفتوحة مع المنظمات غير الحكومية بما يتعلق بالأنشطة المتصلة بالسياسات الخاصة بالغجر. وطلبت المنظمات وضع جدول زمني محدد للاجتماعات للتشاور مع المنظمات غير الحكومية من اجل التحضير للاجتماعات والأحداث الرئيسية. لتحميل الرسالة.