أضافه crinadmin في
دراسة الأمم المتحدة حول العنف ضد الأطفال نسخة كاملة من الدراسة متوفرة: بالإنجليزية- بالفرنسية- بالإسبانية- بالعربية- بالروسية- بالصينية أحدث الأخبار عقوبة الإعدام: إيران تعيد النظر في إعدام الأحداث- (12/06/2010) كلمة الممثل الخاص بالأمين العام المعنية بالعنف ضد الأطفال في احتفالية الذكري العاشرة لاعتماد البروتوكولان الاختياريان الملحقان بالاتفاقية وشن حملة التصديق عليهما- (04/06/2010) العنف ضد الأطفال: ما بعد الدراسة – 02/06/2010 الدراسة تهدف دراسة الأمين العام للأمم المتحدة حول العنف ضد الأطفال في العالم إلى رسم صورة تفصيلية لطبيعة العنف ضد الأطفال ومستوياته وأسبابه، وكذلك تقديم توصيات واضحة بتحركات منع العنف وتناول قضاياه. هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق ودراسة الواقع الحقيقي للعنف ضد الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحديد ما ينبغي عمله للحد منه والقضاء عليه. النتائج الأساسية للدراسة وجدت الدراسة أن العنف ضد الأطفال يمارس تقريباً في كافة جوانب حياة الأطفال: في منازلهم، وفي المدرسة، وفي الشارع، وفي أماكن العمل، وفي مؤسسات الرعاية، وفي مقار الاحتجاز. يتعرض الأطفال للضرب والتعذيب، والاعتداء الجنسي عليهم، أو للوقوع ضحايا جرائم على يد نفس الأشخاص المنوط بهم رعايتهم، بالإضافة إلى قبول المجتمع للكثير من أشكال العنف ضد الأطفال. اقرأ المزيد: النتائج الرئيسية/ ملخص الدراسة (بالإنجليزية)/ المبادئ التوجيهية / التوصيات / أشكال العنف خلفية في عام 2000/ 2001 نظمت لجنة حقوق الطفل بالأمم المتحدة مناقشة حول العنف ضد الأطفال لمدة يومين. كانت نتيجتهما أن طلبت الجمعية العامة في قرارها 56/138 من الأمين العام إجراء دراسة أكثر عمقاً وتفصيلاً حول مسألة العنف ضد الأطفال في عام 2003 تم تعيين الخبير المستقل البروفيسور باولو سيرجيو بينهيرو لقيادة إجراء الدراسة نيابة عن الأمين العام. وكانت بمثابة أول مشروع بحثي شامل على المستوى العالمي تقوم به الأمم المتحدة حول جميع أشكال العنف ضد الأطفال، والذي يقوم بدمج رؤية حقوق الإنسان والصحة العامة وحماية الطفل معاً يتمثل الهدف من الدراسة في البحث في مسألة العنف ضد الأطفال والتقرير عنها واقتراح توصيات بشأن التصدي له في خمسة بيئات وهي: 1) المنزل والأسرة، 2) المدارس، 3) أنظمة الرعاية والقضاء، 4) وأماكن العمل، 5) والمجتمعات المحلية. وقد وجدت الدراسة أن هناك مستويات من العنف والتي لا يقبلها العقل تؤثر على حياة الأطفال في بلدان العالم كافة. وقد أجريت الدراسة بأسلوب جماعي تضمن عقد مشاورات في عشرة مناطق بالإضافة للعشرات من اجتماعات الخبراء التي شارك فيها آلاف الموظفون الحكوميون والأطفال وممثلو المجتمع المدني وعدد من هيئات الأمم المتحدة ذات الصلة قٌدمت الدراسة للجمعية العامة عام 2006 مرفق بها كتاب بعنوان التقرير العالمي عن العنف ضد الأطفال. وقدمت الدراسة اثنتا عشر توصية، كذلك اقترحت تأسيس منصب الممثل الخاص بالأمين العام المعني بالعنف ضد الأطفال مشاركة الأطفال تمثلت احدى ميزات المشاورات الإقليمية في إشراك الأطفال بشكل مباشر، إذ كان الأطفال يلتقون بميسرين كبار قبل انعقاد المشاورات ليقوموا بتنظيم مساهماتهم، ثم يقومون بالمشاركة في مجموعات العمل والجلسات العامة، ليعبروا عن آرائهم الخاصة بهم. وقد التقى اطفال كل منطقة من المناطق التي انعقدت بها المشاورات الإقليمية بشكل غير رسمي مع البروفيسور باولو بينهيرو المزيد عن مشاركة الأطفال في إجراء الدراسة هنا بالإنجليزية معلومات حسب المنطقة المبادئ التوجيهية أوضح بروفيسور بينهيرو في التقارير التي قدمها أنه اتبع المبادئ التالية، والتي انعكست أيضا في توصيات الدراسة لا مبرر للعنف ضد الطفل. ولا يصح أبداً توفير حماية اقل للاطفال من تلك المتوفرة للبالغين بالإمكان منع كافة أشكال العنف ضد الأطفال. وينبغي على الدول الاستثمار في السياسات والبرامج القائمة على أساس الأدلة للتصدي لتزايد العنف ضد الأطفال؛ تتحمل الدول المسؤولية الرئيسية في إدراك حقوق الأطفال في الحماية والحصول على الخدمات، ودعم الأسر لتوفير الرعاية اللازمة للطفل في بيئة آمنة؛ تلتزم الدول بضمان محاسبة مرتكبي العنف ضد الطفل في جميع حالات ممارسة العنف؛ تعرُض الأطفال للعنف أمر يرتبط بصغر سنهم وتطور قدراتهم، وبعضهم أكثر عرضة للعنف على نحو خاص بسبب النوع الاجتماعي أو العرق أو الأصل الاثني أو الإعاقة أو المكانة الاجتماعية؛ للأطفال الحق في التعبير عن آرائهم، وأخذها في الاعتبار في تنفيذ السياسات والبرامج (باولو سيرجو بينهيرو، تقرير دراسة الأمين العام للأمم المتحدة، فقرة 93) التوصيات يتضمن التقرير المقدم من الأمين العام للأمم المتحدة للجمعية العمومية 12 توصية محورية، فضلاً عن توصيات أخرى أكثر تفصيلاً، تنطبق جميعها على البيئات الخمس التي يُمارَس فيها العنف ضد الطفل: المنزل والأسرة، المدرسة، مؤسسات الرعاية والقضاء، وأماكن العمل، والمجتمع المحلي التوصيات المحورية كما أن هناك توصيات أخرى تتناول قضايا المتابعة على المستوى الإقليمي والدولي، بما في ذلك الاقتراح بتعيين ممثل خاص للأمين العام للأمم المتحدة يعنى بالعنف ضد الأطفال- أنظر أدناه تؤكد كافة تقارير الخبير باولو بينهيرو على ضرورة الإسراع في تنفيذ توصيات الدراسة. وقد تم وضع مواعيد محددة لتحقيق ثلاث توصيات بعينها بحلول 2007: دمج إجراءات منع العنف ضد الأطفال والتصدي له في عملية التخطيط الوطني، بما في ذلك تحديد نقطة اتصال ويفضل أن تكون على مستوى وزاري بحلول 2009: حظر كافة أشكال العنف ضد الأطفال في القوانين الوطنية بحلول 2009: البدء في عملية وضع وتطوير أنظمة وطنية جديرة بالثقة لجمع البيانات الشركاء تلقى الخبير المستقل وسكرتارية الدراسة الدعم من ثلاث هيئات رئيسية: مكتب المفوضية العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، واليونيسف، ومنظمة الصحة العالمية. كذلك قام بروفيسور بينهيرو بتعيين مجلس تحرير متنوع الخبرات ومؤلف من عدد من الخبراء لتقديم المشورة، بالإضافة لدعم هيئة استشارية من المنظمات غير الحكومية وتشمل أطفال وشباب البيئات محل تركيز دراسة الأمم المتحدة أضغط على بيئة من بيئات الدراسة للاطلاع على المصادر المرتبطة بها التقارير التي قدمتها المنظمات غير الحكومية العنف في المدارس والمؤسسات التعليمية الأخرى العنف في المجتمع المحلي