CRIN: CRINMAIL 1199-Arabic


  كرينميل  CRINMAIL 1199 
في هذا العدد:
القضية الرئيسية

كمبوديا: اغتصاب وقتل في مركز احتجاز تموله الأمم المتحدة

حملة
- تقارير الدول حول الأحكام اللاانسانية
- الأحكام اللاانسانية هذا الأسبوع

آخر الأخبار والتقارير
- تقارير حول الاحتجاز (دليل عمل، أوغندا)
- الأطفال والجنس (أوغندا، الولايات المتحدة)
- هل تروي وسائل الإعلام الحقيقة حول الاتجار بالبشر؟
- آليات الشكاوى (أوزبكستان، اتفاقية حقوق الطفل)

كمبوديا: اغتصاب وقتل في مركز احتجاز تموله الأمم المتحدة

[28 أكتوبر 2010] - 'غير المرغوب فيهم' يتم أخذهم من الطرقات قبل اعتقالهم دون محاكمة، حسب قول مجموعات لحقوق الإنسان.

يستخدم تمويل من الأمم المتحدة لإدارة مركز احتجاز وحشي للمعدمين في كمبوديا حيث يتم إبقاء المحتجزين لشهور من دون محاكمة وتمارس فيه عمليات اغتصاب وضرب، وأحيانا تصل إلى الموت، وذلك وفق رواية سجناء سابقين للجارديان.

احد المراكز يسمى بري سبو، ويقع على بعد بعد 12 ميلا من فنوم بن عاصمة كمبوديا، ويوصف بأنه "مركز للشؤون الاجتماعية" الذي يقدم التعليم والرعاية الصحية للأشخاص المعرضين.

لكن مجموعات حقوق الإنسان ومحتجزين سابقين يروون أن المركز عبارة عن سجن سري غير قانوني، حيث يتم القبض على الأشخاص الذين يعتبرون "غير مرغوب فيهم" من جانب الحكومة - عادة متعاطي المخدرات والعاملين في الجنس والذين لا مأوى لهم -  لأشهر دون توجيه اتهام.

ويعيش الرجال والنساء والأطفال معا في مبنى واحد، ويتعرضون بانتظام للضرب بالعصي والجلد باستخدام الأسلاك أو التهديد بالسلاح، وفقا لشهود عيان.

وقد زعم أن الحراس قاموا بضرب ثلاثة معتقلين حتى الموت كما أن الاغتصاب الجماعي من قبل مجموعة من الأشخاص هو أمر شائع، وفق ما ورد.

وقد وصف مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان الأوضاع في بري سبو بأنها "مروعة" حيث الأشخاص "محتجزين بصورة غير قانونية ويخضعون لمجموعة متنوعة من إساءة استخدام السلطة من قبل الموظفين التي تشمل ظروف احتجاز غير إنسانية إضافة إلى الابتزاز والضرب والاغتصاب، الأمر الذي أفضى في بعض الأحيان إلى الموت والانتحار".

مع ذلك فان القسم الذي يدير بري سبو لا زال يحصل على المال مباشرة من صندوق الأطفال التابع للأمم المتحدة، اليونيسف، إضافة إلى دعم المركز من قبل منظمات غير حكومية دولية عدة.

سوك شاندارا (اسم غير حقيقي) التقط من شوارع العاصمة واقتيد إلى بري سبو ، "حسب قولهم فانه من المسيء  للمدينة أن يكون هناك اناس ينامون في الشوارع". قالت له الشرطة انه معتقل، إلا انه لم توجه له أي تهمة ولم يقدم للمحاكمة أبدا.

لقد تم احتجازه في غرفة مع أكثر من 100 شخص من الرجال والنساء والأطفال حيث كان يسمح لهم بالخروج لمدة ساعة واحدة يوميا. وكان هناك بعض النزلاء الذين تم التنكيل بهم فيما آخرين مصابين بأمراض خطيرة وجروح.
يضطر المحتجزون إلى قضاء الحاجة في مرحاض وهو عبارة عن دلو، كما أن الرعاية الطبية غير منتظمة. مياه الشرب مصدرها بركة نتنة تم تفريغ مياه الصرف الصحي منها، كما يقوم النزلاء بالاستحمام وغسل ملابسهم في نفس البركة.

"إنها مثل الجحيم. الكثير من الناس مرضى، ومصابين بالإسهال وآلام المعدة حيث كانوا يشربون المياه القذرة، وكل ذلك في ظل غياب الأطباء"، حسب قول سوك.

توجد ميزانية يومية خاصة بالغذاء لبري سبو قيمتها 3000 رييل (70 سنت) لكل محتجز. وبشكل عام يتم إطعامهم عصيدة الأرز المعبأة في أكياس بلاستيكية مرتين في اليوم.

وأضاف سوك أن العنف كان حدثا يوميا. فقد تعرض للضرب بلوح خشبي من قبل احد الحرس عندما تدخل لمنع احد الحرس من ضرب رجل آخر. "في بعض الأحيان، فان الحرس يفتحون الأبواب ويدخلون ويبدءون بضرب الناس، بدون أي سبب، وهم يعرفون انه لا يمكن لأي شخص أن يشتكي على الطريقة التي يعامل بها".

وفقا لمجموعة مناصرة حقوق الإنسان الكمبودية (ليشادو)، فقد تعرض ثلاثة معتقلين في بري سبو للضرب حتى الموت أمام النزلاء الآخرين.

كما قتل خمسة معتقلين أنفسهم، من بينهم اثنتين من النساء اللواتي تم فصلهن عن أبنائهن.

نجا سوك بعد أن قفز من فوق جدار ليهرب عبر حقول الأرز. وهو ما زال بلا مأوى، حيث يخشى أن يتم اعتقاله وإعادته إلى بري سبو. وأضاف "فقط من يتم احتجازه هناك يعرف كم هو سيء ومخيف، وانه ليس لمساعدة الناس."

إن الطريقة المألوفة للخروج من بري سبو هي رشوة الحراس بمبلغ يتراوح بين 50 - 200 دولار أمريكي.

بزيارة بري سبو، شاهدت الجارديان حوالي 100 معتقل في المبنى الرئيسي. لم يكن هناك فصل بين الرجال والنساء ومعظم المعتقلين كانوا حفاة. من ضمنهم ما لا يقل عن 20 طفلا، وبعضهم لا يتجاوز عمره الأربع سنوات.

يقول الحراس  المتواجدين بجانب بوابة للمركز والتي يبلغ ارتفاعها 3 أمتار أن المرفق هو مركز طوعي للرعاية الاجتماعية وان المحتجزين أحرار في المغادرة متى شاءوا. وردا على سؤال حول إغلاق البوابات كان رد الحرس أن ذلك لمنع الناس من الدخول

تقرير لهيومان رايتس ووتش يوثق عدد من عمليات الاغتصاب من قبل الحراس والشرطة هناك.
فقد تحدثت إحدى عاملات الجنس للمنظمة أنها تعرضت للاغتصاب من قبل خمسة من ضباط الشرطة في أول ليلة لها في الاحتجاز، ومن قبل ستة ضباط في مساء اليوم التالي. وعندما قاومت، ضربت.

تقول إلين بيرسون، نائبة مدير قسم آسيا في هيومان رايتس ووتش، أن الحكومة الكمبودية والجهات المانحة لم تتحرك لإغلاق بري سبو على الرغم من الأدلة الدامغة على سوء المعاملة. "لسنوات، كانت هناك تقارير موثوقة حول الضرب والاغتصاب وحتى الوفاة في الحجز على أيدي الحراس في بري سبو، ولكن لم يتم فعل شيء لمحاسبة المعتدين".

وقالت إنه يجب سحب التمويل الدولي الذي يمنح لوزارة الشؤون الاجتماعية.

لا زال مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان يقدم الدعم للمنظمة الكمبودية للخدمات النفسية بين الثقافات لإجراء التقييمات النفسية في المركز. وتحدث المدير التنفيذي للمنظمة، الدكتور شهيم سوثيرا، أن العاملين في مجال الصحة العقلية وجدوا أن العديد من النزلاء محبطون بشدة وان البعض يعاني من الذهان.

خلال تموز / يوليو، دعت اليونيسف إلى اجتماع للأطراف المعنية حيث قام المانحون الدوليون باستعراض الدعم المقدم لبري سبو.
هذا وقد رفض ريتشارد بريدل، المدير القطري لليونيسف في كمبوديا، إجراء مقابلة مع صحيفة الغارديان.

في بيان لها، قالت اليونيسف أنها " تدعم وزارة الشؤون الاجتماعية فنيا وماليا، ومؤسسات قدامى المحاربين وإعادة تأهيل الشباب والمؤسسات ذات الصلة لتنظيم ومراقبة ومتابعة رعاية الطفل وضمان توفير الحماية الاجتماعية له".

قدمت اليونيسيف خلال العام الماضي، £390,000 لوزارة الشؤون الاجتماعية. وعندما برزت انتقادات مشابهة تتعلق بمركز إعادة تأهيل الشباب شوم شاو خلال هذا العام قامت اليونيسف بسحب £17,750 من التمويل وأغلق المركز على الفور.  
هذا وتقول اليونيسف أنها لا تمنح أي مساعدة مباشرة لبري سبو.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قد أمضى يومين في كمبوديا هذا الأسبوع. وخلال مؤتمر صحافي مقتضب في بانكوك في وقت سابق للزيارة، طرحت الجارديان سؤالا على السيد بان كي مون حول دور الأمم المتحدة في دعم هذه المراكز، ولكن لم تتم الإجابة.

وفي وقت سابق نفت وزارة الشؤون الاجتماعية الكمبودية جميع المزاعم حول سوء المعاملة، قائلة أن مراكز كبري سبو توفر  التأهيل والتدريب المهني. ودافعت عن سياسة "تنظيف الشوارع" - ونقل المتسولين والمشردين وعمال الجنس من شوارع العاصمة - مضيفة أنهم "يسببون الاضطراب العام ويؤثرون [على] كرامة وأخلاق المجتمع الكمبودي".

لمزيد من المعلومات

    * كمبوديا: بيان بشأن رعاية وحماية الأطفال في المؤسسات (اليونيسف - كمبوديا، يوليو 2010)
    * 'الجلد بالكابلات' : الاعتقال غير القانوني والاحتجاز التعسفي والتعذيب للاشخاص الذين يتعاطون المخدرات في كمبوديا (يناير 2010)
    * كمبوديا في الاستعراض الدوري الشامل (ديسمبر 2009)
    * المزيد حول كمبوديا

[المصدر: صحيفة الغارديان]

لزيارة الموقع: http://www.crin.org/resources/infoDetail.asp?ID=23438


_______________________________________________

حملة: الأحكام اللاانسانية في بلدك


أطلقت كرين حملة عالمية خلال شهر أكتوبر لمنع وإنهاء الأحكام اللاإنسانية ضد الأطفال - تشمل أحكام الإعدام والسجن مدى الحياة والعقاب البدني.

ننشر حاليا أول مجموعة من التقارير القطرية المفصلة حول الدول التي ما زالت تسمح بالأحكام اللاإنسانية ضد الأطفال. وتتضمن هذه التقارير نص التوصيات ذات الصلة لمنع وإنهاء الأحكام اللاإنسانية التي قدمتها لجنة حقوق الإنسان، ولجنة مناهضة التعذيب، ولجنة حقوق الطفل وغيرها من الهيئات.

تدعو كرين الحكومات ومنظمات المجتمع المدني للتعليق و / أو التحقق من محتوى التقارير القطرية. حيث ستقوم بعد ذلك بنشرها على صفحتها الالكترونية وتحديثها بانتظام.

لتحميل التقارير القطرية التالية:

    * بربادوس
    * بنغلاديش
    * المملكة العربية السعودية
    * الهند
    * إيران
    * ليبيا
    * ماليزيا
    * جزر المالديف
    * دومينيكا
    * قطر
    * سانت كيتس ونيفيس
    * سانت فنسنت وغرينادين
    * الولايات المتحدة
    * اليمن
    * زيمبابوي

[email protected]اذا كنت ترغب في التعليق على التقارير القطرية راسلنا على 

الأحكام اللاإنسانية في الأخبار
الصومال:
أدان مبعوث الأمم المتحدة في الصومال بشدة إعدام فتاتين رميا بالرصاص بتهمة التجسس وذلك وسط بلدة بلدوين من قبل حركة المقاومة الإسلامية المعروفة باسم حركة الشباب.

في بيان له، قال اوغسطين ماهيغا، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة: "إن الإعدام العلني للشابتين، وبدون توفر الدفاع القانوني، هو عمل مروع مما يدل على« تجاهل المتطرفين التام للحياة البشرية، ولا سيما الضعفاء". الخبر كاملا.

ووفقا لأسوشيتد برس، فان أعمار الفتيات تراوحت بين 15 و 18 عام.

المملكة العربية السعودية:
 أصدر منتدى المهاجرين في آسيا، واللجنة الآسيوية لحقوق الإنسان وغيرها من الشركاء نداءا إلى ملك المملكة العربية السعودية لوقف تنفيذ حكم الإعدام بحق العاملة ريزانا نافيك، وهي مواطنة سريلانكية: وقد أدينت ريزانا بقتل طفل من عائلة كانت تعمل لصالحها عندما كانت تبلغ 17 عام. لقراءة الرسالة المفتوحة والتفاصيل الكاملة حول قضيتها.

------------------------------------

آخر الأخبار والتقارير

تأهيل العدالة

الاحتجاز: نشرت اليونيسف دليل عمل جديد حول اتجاهات وبدائل للاحتجاز. دليل العمل يوفر الدعم لضمان الامتثال للأحكام الرئيسية لاتفاقية حقوق الطفل المتعلقة بالأطفال في نزاع مع القانون، وتحديدا: الحد من التعرض للإجراءات القضائية (من خلال مضمون – المادة 40 (ب) من اتفاقية حقوق الطفل وضمان أن يستخدم الحرمان من الحرية بحق الأطفال في نزاع مع القانون كملاذ أخير، وخفض عدد الأطفال المحرومين من حريتهم (من خلال بدائل للاحتجاز - اتفاقية حقوق الطفل المادة 37 (ب) و 40.4). لتحميل دليل العمل.

أوغندا: تقرير جديد صادر عن مشروع السجون الأفريقية يستعرض دور الحبس الاحتياطي الأوغندية والمركز الوطني للتأهيل. ويقدم التقرير لمحة عامة عن نظام قضاء الأحداث، كما يثير قضايا رئيسية تتعلق بحماية الطفل، كما يصف ظروف الاحتجاز للصغار بما يتعلق بالتغذية، والمرافق، وقواعد السلوك، والتعليم، والرعاية الصحية وإعادة الإدماج في المجتمع. كما يضع 34 توصية بشأن كيفية تحسين الممارسة، ولا سيما تلك المتعلقة بتوفير مدقق مستقل يقوم باستعراض المرافق بشكل دوري. وبالإضافة إلى ذلك، فإن التقرير يبرز بعض الأمثلة حول الممارسات الجيدة. لتحميل التقرير.

لمزيد من المعلومات حول التقرير، اتصل بكاتبة التقرير، ماريان مور: [email protected]

------------------------------------

تحامل واستعراض

أوغندا: أمر قاضي، صحيفة رولينج ستون بوقف نشر أسماء وصور أشخاص تقول أنهم مثلي الجنس، وذلك حسب تقرير هيئة الإذاعة البريطانية هذا الأسبوع. وقال رئيس تحرير الصحيفة الأوغندية، جايلز موهامي، لوكالة فرانس برس انه رفض الحظر. وفي مثال آخر من الاستخدام التمييزي في اللغة لحماية الطفل، ادعى أنه يقاتل أولئك الذين يسعون إلى "جعل الأطفال كمثليين جنسيا". وفي وقت سابق من هذا العام أسقط اقتراح يتعلق بإعادة سريان عقوبة الإعدام في البلاد بحق المثليين جنسيا وذلك في أعقاب انتقادات دولية. لقراءة الخبر.

وفي نفس الصدد، تبين أن سياسة الجيش الأمريكي لمنع مثلي الجنس من الخدمة في الجيش، 'لا تسأل، لا تخبر'، سوف تبقى سارية المفعول في المستقبل المنظور. وتأتي هذه الأنباء بعد أن أبقت إدارة أوباما على أمر قضائي يتعلق بإلغاء قانون 1993 باعتباره غير دستوري.
وفي تعليق نشر في صحيفة الغارديان هذا الأسبوع أدان السياسة التي تشير إلى الخوف من المثليين في جميع أنحاء البلاد والتي أدت إلى "شيوع انتحار مثلي الجنس في سن المراهقة". و يسلط الضوء على دراسة قامت بها شبكة المثليين جنسيا تكشف أن 85 في المائة من الأطفال المثليين جنسيا يتعرضون للبلطجة والمضايقة في المدارس الأميركية.

يستشهد الكاتب بما قاله ممثل ولاية أوكلاهوما سالي كيرن بان الشذوذ الجنسي هو مرض قاتل "أقرب إلى السرطان... وأكثر خطرا على الولايات المتحدة من الإرهاب. لقراءة التعليق.

------------------------------------

تحريف وسائل الإعلام

 الاتجار بالبشر:  أطلقت منظمة مقرها الجنوب الإفريقي لمراقبة وسائل الإعلام موقعا جديدا لتبديد الخرافات حول الاتجار بالبشر، وتحسين نوعية التغطية الإعلامية بما يتعلق بالاتجار وحماية الأطفال. المشروع، الذي يشرك الأطفال، يتناول بصورة نقدية دور وسائل الإعلام في تغطية هذه القضايا خلال نهائيات كأس العالم وما بعدها. لزيارة الموقع.

------------------------------------

حصيلة شكاوى

أوزبكستان:  تقدم المركز الأوروبي للدستور وحقوق الإنسان – إضافة إلى شركاء آخرين- بشكوى ضد شركات الاتحاد الأوروبي لتجارة القطن والذي يعمل في جمعه أطفال بشكل قسري في أوزبكستان ، وفقا لاورايسيا نت

  وقد أودعت الشكوى لدى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية المكلفة بتعزيز التنمية الاقتصادية. لقد وضعت منظمة التعاون والتنمية معايير لسلوك الشركات توفر إمكانية تقديم الشكاوى المتعلقة بحقوق الإنسان. لقراءة الخبر.

آلية شكاوى اتفاقية حقوق الطفل: أقيمت حلقة دراسية على الانترنت، يوم 8 نوفمبر في طوكيو، حول مشروع البروتوكول الاختياري لاتفاقية حقوق الطفل لموظفي المنظمات غير الحكومية والمحامين والطلاب والصحفيين والمسؤولين الحكوميين في اليابان.

الندوة، التي استضافها البنك الدولي والتي نظمتها منظمة رعاية الأطفال اليابانية، تتوفر على شبكة الإنترنت، وهذا يعني أن المنظمات غير الحكومية الوطنية وغيرها من المهتمين يمكنهم مشاهدة الحلقة الدراسية، والاستماع إلى جلسة العمل .

وقد ناقشت الندوة التالي:

    * أين نحن الآن في عملية البروتوكول الاختياري
    * الخطوات التالية (المفاوضات المقبلة)
    * شرح موجز حول البلاغات الجماعية
    * أهم أحكام مسودة الرئيس والردود عليها
    * أسئلة وأجوبة
أولئك الذين  يشاهدون الحلقة الدراسية على الانترنت لن يكون باستطاعتهم طرح أسئلة مباشرة، ولكن يمكن إرسال الأسئلة عبر البريد الإلكتروني إلى أنيتا جوه وسيتم الإجابة عليها لاحقا  [email protected].

pdf: http://www.crin.org/docs/CRINMAIL 1199.doc

الدول

    Please note that these reports are hosted by CRIN as a resource for Child Rights campaigners, researchers and other interested parties. Unless otherwise stated, they are not the work of CRIN and their inclusion in our database does not necessarily signify endorsement or agreement with their content by CRIN.